أعلن تنظيم ولاية سيناء مسؤوليته عن الهجوم الذي تعرضت له قوات الجيش المصري في سيناء، والذي أسفر عن مقتل 15 جنديا بحسب البيان.
وأسفر الهجوم الذي تم باستخدام دراجة مفخخة تبعها هجوم مسلح، عن مقتل وإصابة 15 من قوات الجيش والعاملين معه عند منطقة الجورة جنوب الشيخ زويد ، ومن بين القتلى اثنين من الضباط ومن المصابين ضابط برتبة نقيب.
وفي سياق آخر؛ أكدت مصادر طبية مقتل الملازم أول مهندس أحمد نصر الله مرشدي، في انفجار آخر استهدف دبابة عسكرية جنوب الشيخ زويد، وأصيب معه 3 آخرين بينهم ضابط وحالتهم حرجة، وهو التفجير الذي أعلن تنظيم “ولاية سيناء” مسؤوليته عنه أيضا.
الملازم أول مهندس أحمد مرشدي