نظمت بعض عائلات مدينة العريش مؤتمرًا شعبيًا، مساء أمس السبت، بديوان “آل أيوب”، ردًا على بيان الداخلية الذي أفاد بمقتل 10 شباب من المتهمين فى حادث الهجوم على كمين المطافئ.
وأشارت بعض عائلات العريش أن “الداخلية” قامت بقتل شباب تم اعتقالهم من منازلهم منذ شهور، ثم الادعاء أنهم إرهابيين من تنظيم “داعش” تم القبض عليهم.
وقرر الأهالي التالي:
- إلغاء مطلب البعض بلقاء وزير الداخلية لأنه خصم.
- مطالبة نواب شمال سيناء بالاستقالة.
- التهديد بالعصيان المدني وتكليف اللجنة بتحديد ميعاده.
- الإفراج عن جميع المعتقلين ممن لم يتم محاكمتهم.
- معرفة مصير جثث أبنائنا، اللذين صدر باسمهم بيان وزارة الداخلية
- فتح ديوان آل أيوب يوميًا لأبناء العريش حتى تنفيذ المطالب.
- دعوة كل عائلات ودواوين العريش لدعم قرارات المؤتمر تباعاً.
- تشكيل لجنة لمتابعة قرارات المؤتمر.