كشفت هبة رءوف أستاذ العلوم السياسية، أن هناك ضغوطا تُمارس داخل التأسيسية لرفع شرط عدم الحصول على جنسية أجنبية لرئيس الجمهورية من الدستور الجديد.
وانتقدت وسائل الإعلام على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي – تويتر- التى تنشغل بموضوع المادة الثانية من الدستور، متسائلة: "لماذا لا تلتفت تلك الوسائل لهذه الأمور المهمة وتنشغل بالمادة الثانية؟".
ويذكر أن العديد من وسائل الإعلام تهتم بنشر أخبار عن حدوث مشادات بين القوى السلفية داخل الجمعية التأسيسية وباقى الأطراف حول المادة الثانية من الدستور والتي تخص "مرجعية الدولة الشريعة الإسلامية"، مما لاقت انتقادا كبيرا من قبل الشخصيات والقوى الإسلامية وتكذيب تلك الأخبار، والعزوف عن نشر أخبار أخرى داخل الجمعية فى طور المناقشات .