منذ مطلع 2016 شهد العالم عدة هجمات إرهابية كانت الأكثر دموية ، كان أبرزها ماوقع في باريس وبروكسيل وفلوريدا،وإسطنبول وكان لتركيا نصيب الأسد منها، حيث شهدت عدة تفجيرات في إسطنبول وأنقرة ومطار اتاتورك .
مطار أتاتورك
أسفر الهجوم على مطار أتاتورك في اسطنبول، أمس الثلاثاء ، مصرع 36 وأصابة أكثر من 147 شخصاً بجروح.
ونفذ العملية عدد 3 من الانتحاريين الذين قاموا بإطلاق نار بشكل عشوائي في صالة السفر، ثم قاموا بتفجير أنفسهم.
وبحسب مسؤولون أتراك فإن أصابع الاتهام تشير إلى ضلوع تنظيم الدولة في الهجوم الانتحاري.
تفجيرات القاع
ضربت أربعة تفجيرات جديدة، مساء الإثنين،الماضي، بلدة القاع اللبنانية، ما اسفر عن مقتل 9 أشخاص، بينهم 4 انتحاريين، وإصابة 15 آخرين بجروح”.
هجوم اورلاندو
شهدت فلوريدا هجوم مسلح على ملهى ليلي للمثليين في مدينة أورلاندو، أسفر عن مقتل 50 شخصاً وإصابة 53 آخرين.
وأعلنت السلطات في وقت لاحق أن منفذ عملية إطلاق النار في الملهى يدعى عمر متين (29 عاما) أميركي من أصل أفغاني،
يُعد هجوم أورلاندوا أسوأ هجوم وقع على الأراضي الأميركية منذ هجمات 11 سبتمبر عام 2001
تفجيرات بروكسيل
شهدت مدينة بروكسيل، عاصمة الاتحاد الأوروبي، يوم 22 مارس الماضي، ثلاث تفجيرات متتالية، إثنان في مطار بروكسيل وآخر في محطة مترو مالبيك في حي المؤسسات الأوروبية في بروكسل.
وسقط خلال تلك التفجيرات 34 قتيلاً، 20 منهم في انفجار محطة مترو و14 في تفجيرين بمطار بروكسيل، وجرح 136 آخرين.
شارع الاستقلال
قتل 5 أشخاص منهم ثلاثة إسرائيليين، وأصيب 36 آخرون بجروح في “تفجير انتحاري”، يوم 19 مارس استهدف شارع الاستقلال في مدينة إسطنبول التركية.
أنقرة
يوم 14 مارس 2016، وقع تفجير في انقرة اسفر عن مصرع 34 قتيلا، فيما بلغ عدد الجرحى 125.
وفي 17 فبراير، قتل 29 شخصا في هجوم بسيارة مفخخة استهدف آليات عسكرية وسط العاصمة أنقرة، وتبناه تنظيم “صقور الحرية في كردستان” القريب من حزب العمال الكردستاني المحظور.
إسطنبول
هجوم نفذه انتحاري اتهم بانتمائه لتنظيم الدولة صباح الثلاثاء 12 يناير 2016 قرب المسلة المصرية التاريخية السياحية في ميدان السلطان أحمد بمدينة إسطنبول، وخلف هجوم إسطنبول عشرة قتلى و15 جريحا، معظمهم ألمان.
.