مشهد اقتحام نقابة الصحفيين في مصر، وتزامنه مع اليوم العالمي لحرية الصحافة، جعله يحتل اهتمام كبريات الصحف المحلية والأجنبية والعربية؛ حيث جاءت الرسوم الكاريكاتورية الساخرة لتعبر عن ما آلت إليه أوضاع الصحافة في مصر بالإضافة إلى استمرار مأساة أهالي حلب، في ظل الصمت الدولي.
حيث نشر موقع “مصر العربية” رسمًا كاريكاتيريًا يوضح مدى سطوة النظام وقراراته بحظر النشر على القضايا التي تؤرقه:
ونشر موقع “مصراوي” رسمًا يوضح محاولات الاعتداء على حرية الصحافة، متمثلًا في رغبة الأمن في كسر أقلام الصحافة الحرة الشامخة:
رسم موقع “العربي الجديد” رسمًا يصور الصحافة شهيدة للأنظمة القمعية:
وجاء كاريكاتير موقع “عربي 21” مصورًا حراك نقابة الصحفيين في مقاومة البطش الأمني بحريات الرأي والتعبير:
ونشر الرسام “فراس حجاج” رسمًا تضامنيًا مع هاشتاج الصحافة ليست جريمة:
وفي سياق آخر، ما زالت مأسأة حلب تخيم على موضوعات رسوم الكاريكاتير؛ حيث نشر موقع “العربية نت” رسمًا صور الوطن العربي بالقلب المتشقق من وضع سوريا:
وصور موقع “الجزيرة.نت” مأساة حلب؛ حيث يقوم الأسد برمي الأنابيب المتفجرة ويقوم إعلامه بإذاعة أخبار غير حقيقية في حين تشتعل حلب:
ورأى موقع “بلوتيكال كارتونز”، في رسمة له، أن تنظيم “الدولة” ما هو إلا أداة من أدوات بشار الأسد في حربه ضد المعارضة السورية.
ونشر موقع “بوليتكال كارتونز” رسمًا تضامنيًا مع حرية الصحافة التي تمثل صفعة على وجع الديكتاتورية:
وقدم الرسام العالمي “لاتوف”، رسمًا يوضح تكبيل أيادي الصحفيين في مصر وما يتعرضون له من مضايقات وممانعات: