استنكر الإعلامي أحمد منصور، الوضع الإنساني الذي تعيشه مدينة الفلوجة العراقية.
وقال -في تغريدة له على “تويتر”-: “مدينة الفلوجة تدفع ثمن انتصارها على الأميركان والجيش الطائفي في عام 2004، ورغم حصارها وتدميرها ستبقى عزيزة شامخة بأهلها وتاريخها ومآذنها”.
يعاني أهالي الفلوجة، الذين يتخطى عددهم المئة ألف نسمة، من انعدام جميع الموارد الحيوية، وذلك بعد قرار الحكومة العراقية قطعها عن المدينة، في محاولة لإخضاع تنظيم الدولة الذي يتخذ من سكان الفلوجة دروعًا بشرية.