وتدور أحداث الفيلم، حول ممارسات التنظيم في حق سكان بلدة سورية، وصولًا إلى استعادة الجيش السوري السيطرة عليها، بمساعدة أبنائها.
وأضاف أنزور، أن إقبال الناس على الفيلم “يعبر عن إرادة هذا الشعب المتمسك بالحياة، ويؤكد موقفهم من مضمونه، وتتويج لكل الجهود المبذولة بالحفاظ على الهويّة السوريّة”.
ويبدأ الفيلم بمشاهد يوزع فيها أحد شيوخ التنظيم السبايا على عناصر التظيم، بمباركة “أمير التنظيم”، فيما تحاول المدرسة “ثريا” الحفاظ على توازنها بمواجهة الفكر الذي يفرضه التظيم، والذي تمثله مدرسة تعمل معها في المدرسة ذاتها.