تناول العديد من الأعمال الدرامية، سواءً السينمائية أو التليفزيونية، أحداث ثورة 25 يناير، من وجهات نظر مختلفة، (بعض هذه الأفلام تم منع عرضه في مصر)، منها فيلم “18 يوم”، “تحرير 2011″، “حظ سعيد”، “فرش وغطا”، “صرخة نملة” وغيرها، ومن الأعمال التليفزيونية: “العراف”، “أستاذ ورئيس قسم”، “آدم”، “زي اليود”، “تحت الأرض”.
الأفلام
فيلم 18 يوم
يرصد “18 يوم” التي شهدتها الثورة من خلال وجهات نظر أبطاله المختلفة
ومن أبطال الفيلم: أحمد حلمي “في دور أمين شرطة”، منى زكي، هند صبري، عمرو واكد
يمكن اعتباره أول مشروع سينمائي/جماعي عن الثورة، بمبادرة من المخرج يسري نصر الله، وتم منعه من العرض في مصر، ولكن تم عرضه في بعض المهرجانات السينمائية
https://www.youtube.com/watch?v=vcnW9x2EXQ8
فيلم تحرير 2011
ثاني مشروع سينمائي/جماعي عن الثورة في العام نفسه، فيلم وثائقي، طُرح لفترة وجيزة في دور العرض بمصر بعد عرضه ضمن فعاليات بانوراما الفيلم الأوروبي، يتحدث الفيلم عن أحداث الثورة المصرية في الفترة ما بين 25 يناير إلى 11 فبراير
https://www.youtube.com/watch?v=X6BjtQb4ik4
فيلم حظ سعيد
ًتدور أحداث الفيلم حول شخصية “سعيد” الذي يسعى جاهدًا لإتمام زواجه من الفتاة سماح ويقدم طلبًا للحصول على شقة ضمن أحد مشروعات المحافظة، ولكن وبعد الحصول على الموافقة يفاجأ بأحداث ثورة 25 يناير وهو ما يمنعه من استلامها ويبدأ معاناته في محاولة إنقاذ شقيقته “وفاء” من الاستمرار ضمن صفوف الثوار، إلا أنه يفاجأ بنفسه وسط تلك الصفوف.. تتوالى الأحداث مع نزول الجيش للشوارع ومحاكمة المخلوع ونجليه ونظامه السابق
https://www.youtube.com/watch?v=g_6GuFVxryw
فيلم فرش وغطا
في الأيام الأولى من اعتصام التحرير في يناير ٢٠١١، يتم فتح السجون، ليجد البطل نفسه طليقًا فجأة، لكنه وحيد يواجه عالمًا يتغير.. يتحرك عبر محطات عدة في عوالم وأحياء قاهرية تم تهميشها واختزال مآسيها مع الوقت.
https://www.youtube.com/watch?v=3ewfh1WTLjE
فيلم الميدان
هو فيلم وثائقي مصري-أميركي للمخرجة جيهان نجيم، والذي يصور ثورة 25 يناير المستمرة من جذورها في ميدان التحرير
تلقى الفيلم إشادة عالمية من النقاد، وترشح لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي في حفل توزيع جوائز الأوسكار السادس والثمانين في فئة أفضل فيلم وثائقي طويل، بالإضافة إلى فوزه لاحقًا بثلاث جوائز في مهرجان إيمي
https://www.youtube.com/watch?v=twB2zAOzsKE
فيلم صرخة نملة
تمت كتابة السيناريو والموافقة عليه، وتنفيذ أكثر من 95% منه في عهد المخلوع مبارك، لكنه عُرض بعد ثورة يناير، وحاول صناع الفيلم الاستعانة ببعض المشاهد الحية من الثورة في المشاهد النهائية للفيلم.
تم تغيير اسمه إلى “صرخة نملة” في تشبيه للمواطنين بأنهم كائنات تشبه النمل، لا تجد من يسمعها.
وتناول الفيلم الفساد والأزمات التي عانى منها المصريون قبل الثورة، وشارك في البطولة عمرو عبدالجليل، رانيا يوسف، الراحل حمدي أحمد، سيد رجب، وآخرون والفيلم من إخراج سامح عبدالعزيز.
الدراما
تناولت الدراما التليفزيونية ثورة يناير بشكل ضعيف؛ حيث انحصر تناولها على أسباب اندلاع الثورة كمسلسل “المواطن إكس” ومسلسل “موجة حارة”، ومسلسل “باب الخلق”، ومسلسل “ابن النظام”، ومسلسل “على كف عفريت”، ومسلسل “تحت الأرض”.
وهناك بعض المسلسلات التي تناولت الثورة كحدث ختامي للحبكة الدرامية كمسلسل “ذات”، “زي الورد”، “خاتم سليمان”، “آدم”، “أستاذ ورئيس قسم”.
ومن الأعمال التي تناولت الثورة كنقطة انطلاق للأحداث الدرامية، مسلسل “طرف ثالث”، “اسم مؤقت”، “أزمة سكر”، “العراف”.