هدد مسؤولو النادى الأهلى إدارة بنك مصر، بسحب كافة حسابات النادى بعد انتهاء أزمة الحل، سواء بقبول الطعن وبقاء المجلس أو رفضه وتعيين مجلس جديد، بسبب تعنت إدارة البنك وقيامها بالحجز على الحساب.
رفض البنك صرف أكثر من شيك للموردين الذين يتعاملون مع النادى بشكل مستمر، بالإضافة لإيجاد النادى صعوبة بالغة فى صرف رواتب الموظفين ومستحقات اللاعبين وكذلك إبرام الصفقات الشتوية، ما أدى إلى الإضرار بسمعة النادي.