تستمر إدارات عدد من كليات جامعة المنصورة، في رفضها امتحان الطلاب المعتقلين، للعام الثاني على التوالي، فبعد أن منعتهم الجامعة من امتحانات العملي العام الماضي، ما تسبب في رسوب الطلاب، امتد التعنت هذا العام ليشمل كلًا من الامتحانات النظرية والعملية، في انتهاك صريح للمادة (19) من الدستور المصري.
والطلاب الممنوعون من دخول الامتحانات هم: صلاح الدين أشرف، ومحمود محمد أبو الحسن، وخالد محمد عبده هربيد، ومحمد عبدالمجيد وعلي سمير عبداللطيف أحمد، الطلاب في كلية التربية الرياضية، ومحمود مصطفى فهمي، ومصطفى محمود عطية، وعبدالرحمن شهيب، وفريد أبو عيدة، وجهاد الدين مسعد وأحمد القطان، وهم طلاب كلية التمريض المعتقلون.
وتم منع كل من المعتقلين أحمد شوقي، وأحمد طه، وأحمد عادل حلبة، وأحمد عامر المجر، وأحمد عبد رب النبي، وبكر محمد النجدي، ومحمد عبدالله العراقي، وياسر عوض، ومحمد عزت منصور، ومحمد عبدالعزيز أبو الخير، وعبدالرحمن عطية بيومي، ومحمد رضا بيومي، ومحمد رضا نعمان العدل، ومحسن محمد السيد علي جميل، ومحمد فوزي شاهر، ومصطفى جلال، وبلال شتلة، ومحمد مصطفى عرفات، وأنس شوشة، وأحمد عادل حزين، وأحمد عصام النواوي، وخالد جمال دياب، الطلاب في كلية الصيدلة.
ومنعت إدارة الجامعة طالب طب الأسنان المعتقل، سمير السيد كسبة، من أداء امتحاناته أيضًا، بالإضافة إلى مجموعة من طلاب كلية الطب البيطري المعتقلين وهم: محمد حمودة عبدالرازق، وعبدالله برهام، ومحمد أحمد فوزي، وعبدالرحمن الصباغ، وسعد عقل، وعبدالرحمن علي الجلادي، وأيضًا مجموعة من طلاب كلية الطب المعتقلين وهم: أحمد شرف، وحسان بسام يوسف، ومعاذ غازي، ومحمد ياسر، ومحمد صبري، وجلال الدين محمود، وعمر السيد عبدالغني.