وأضاف “أبو زيد”، في تصريحات صحفية “إن مصر تتطلع إلى استمرار استقرار الأوضاع واستكمال برامج التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة في إثيوبيا بما يعود بالنفع والرخاء للشعب الإثيوبي الشقيق”.
شهدت بلدات: هارامايا وجارسو وواليسو وروبي وغيرها في إثيوبيا، عدة تظاهرات، وأصيب العديد من المتظاهرين بجروح، وأدانت منظمة العفو الدولية استخدام الجيش والشرطة القوة المفرطة في التصدي للمحتجين السلميين.
وذكرت منظمة “هيومان رايتس ووتش” الحقوقية، أن السلطات الإثيوبية قتلت 75 متظاهرًا على الأقل خلال أسابيع من التظاهرات التي بدأت بعدما تصدى طلاب لمقترحات للحكومة بمصادرة أراضٍ في عدة مدن في منطقة أوروميا.