كشفت الراقصة نجوى فؤاد، عن جزء من سيرتها الذاتية؛ حيث أكدت أنه بعد هروبها من الإسكندرية واشتغالها كراقصة، تبرأ منها والدها، كما أن عمها جاء إلى القاهرة ليقتلها، إلا أنه تراجع بعد علمه بزواجها.
وأكدت، خلال استضافتها في برنامج “واحد من الناس” الذي يقدمه الإعلامي “عمرو الليثي”، المذاع على فضائية “الحياة”، أن “والدها تبرأ منها ولم يسأل عنها واهتم بتربية أسرته، وهذا الأمر آلمها بعض الشيء، مشيرة إلى أن عمها استقل القطار وجاء ليقتلها بعد كتب كتابها على الموسيقار أحمد فؤاد حسن، بيوم واحد، بمنزلهما بالتوفيقية، وعندما عرض أحمد فؤاد حسن ورقة زواجهما عليه، تراجع عمها عن قتلها وغادر، ولم تر أحدًا من عائلتها بعد ذلك”، على حد قولها.
وأضافت “اسمي الحقيقي «عواطف محمد العجمي»، وتزوجت من أحمد فؤاد حسن قبل أن أكمل 16 عامًا، وكان يكبرني بـ27 سنة”.