نشرت “البوابة” أسماء الـ65 موظفًا من العاملين بمجلسي الشعب والشورى، والذين صدر قرار باستبعادهم لدواعٍ أمنية، كمرحلة أولى، بعد أن قالت مصادر أمنية اكتشاف ثبوت انضمامهم لتنظيمي داعش وجماعة الإخوان المسلمين، وتورط البعض منهم في أعمال إرهابية داخل البلاد، بحسب المصادر.
وقالت مصادر أمنية إنه تم اكتشاف 234 موظفًا من العاملين بمجلس النواب، ينتمي بعضهم لتنظيمات إرهابية على رأسها تنظيم “داعش” وجماعة الإخوان المسلمين وحركة 6 أبريل، وإنه سيتم الاستغناء عنهم بدعوى “مشاركتهم في أعمال خارجة عن القانون تستهدف هدم الدولة” بحسب زعم المصادر.
والمستبعدون هم؛
هاني محمد، ونور عبدالجليل، وحسام عبدالمتعال، وفرج صابر، ومحمد فتحي، ومها مراد، وأحمد محروس، وأحمد مكرم، وعلاء محمد، وحسن محمد صلاح الدين سالمان، وأحمد محمد راغب نوار، وعلاء الدين محمد حسن محمد حمزة، ووائل أحمد عبدالحميد عبدالرحمن حجازي، ووليد محمد عبدالوهاب عبدالصمد، وحسن محمد عبدالنبي إبراهيم بيومي، وإيمان السيد سعيد سالم، وأحمد فرج سعودي، وهاني محمد زين عبدالرازق، وأبوالعينين عبدالعليم محمود جاد، وأحمد محمد قطب إبراهيم، ومحمود شاهين علي شاهين، ومحمود فوزي عبدالنبي، ومحمد طه عبدالله عبداللطيف، ومجدي محمد محمود عيسي، وأمين صلاح أمين علي نجم، وتاج الدين عبدالرحيم غازي، وتامر حسني محمد عبدالفتاح، وسعيد علي عاشور علي، وعمرو محمد محمود فتحي، وعلي حسين محمد سليم النقيب، وأشرف سعد سعيد أحمد، ومحمد سامي حسين السيد، وهشام محمد عبدالقادر عبدالله، وعصمت مصطفي عبدالعزيز مصطفي المنوفى، وأسامة محمد شعبان مصلح، وشيماء محمود عبدالمنعم أحمد، ومحمد أحمد محمود علي الفرماوي، وعبدالله عادل حامد محمود، وأحمد ماهر محمود دياب، ومحمد علي صديق محمد، وأحمد محمد شوقي راضي، وغادة محمود عبدالعزيز علام، وحسام الدين أحمد عبدالعاطي محمود، وعلاء الدين فتوح محمد سلام، ومحمد هاني إسماعيل فكري محمد حسن، ومحمد السيد عبدالمعطي أحمد، وخالد عبدالجليل حافظ أحمد، وعلي راضي محمد حسانين، وراغب محمد السعيد عجاج، والسيد عبدالمحسن مصطفى علي، وحسان أحمد يوسف أحمد عامر، ومصطفي أنور هاشم، ورشا نبيل محمد إبراهيم النجار، وأشرف مرسي، ومحمد أحمد، ومصطفي أحمد، وعبده سعد، وسامح محمود سليم أحمد، ومحمود يونس بطيخ عبداللطيف، ومحمد خليفة السيد غزلان، وأحمد هاشم محمود محمد، وإيهاب محمود سامي الجوادي، وعبدالله حمد عبدالله عبدالسميع، وأحمد إبراهيم خاطر.