أدان “الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين”، التفجيرات الإرهابية التي طالت عدة مناطق متفرقة بباريس، مساء أمس الجمعة، والتي أسفرت عن مقتل 153 وإصابة 200، مؤكدًا أن تلك الأفعال لا يقرها دين ولا خلق ولا ضمير.
وقال الاتحاد -خلال بيان نشره على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”-: هذه الأفعال الإرهابية لا يقرها أي دين سماوي، ولا يقبلها ضمير حي، ولا تقرها الأخلاق السوية، وإنما هي أفعال شاذة تعادي الإنسانية.
وقدم الاتحاد تعازيه ومواساته للحكومة والشعب الفرنسي.
شهدت العاصمة الفرنسية، عدة تفجيرات، أسفرت عن مقتل نحو 153 مواطنًا وإصابة 200 حتى الآن.