تداول نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، فيديو يتضمن على عشرة لاعبين ارتكبوا جرائم شهيرة مثل السرقة والقيادة بجنون وغيرها من الأفعال الأخرى.
حرصت “رصد”، على توضيح ذلك من خلال حصر أسمائهم:
سيزار
تم ضبط سيزار وهو يشترك في سرقة مكافآت ناديه، والتي تقدر بحوالي 100 ألف دولار تم وضعها داخل خزينة النادي.
واتفق مع مجموعة من أصدقائه على سرقة المبلغ، واشتروا به سيارات جديدًا كانت سببًا في اشتباه الشرطة بهم.
ميكي توماس
ألقت الشرطة القبض عليه وهو يحاول تهريب أوراق نقدية مزورة، الأمر الذي أدى إلى إصدار عقوبة ضده بالسجن لمدة 18 شهرًا.
بيتر سوان
تورط في فضيحة مراهنات، حيث تم اتهامه بالمراهنة ضد فريق “شيفيلد وينزادي” الذي يلعب له، وتمت إدانته فيما بعد ليلاقي عقوبة السجن لمدة 4 أشهر ومنعه مدى الحياة من لعب كرة القدم حتى بعد خروجه من السجن.
توني آدمز
أعتاد على قيادة سيارته وهو في حالة سكر، حيث تم القبض عليه وسجنه أربعة شهور؛ بسبب القيادة وهو في حالة عدم الوعي نتيجة شرب الكحوليات.
بيتر ستوري
تورط في قضيتين، الأولى هي إدانته في إدارة بيت دعارة، أما الثانية تتمثل في تزوير عملات ذهبية، وتم القبض عليه وإلقاؤه في السجن لمدة ثلاث سنوات.
توماس داي
ضبط متلبسا بعد تصويره مع مجموعة من الغوغاء المتورطين في اشتباكات عنيفة مع الشرطة ببروكسل أثناء كأس الأمم الأوربية 2000، فتم ترحيله وإطلاق سراحه بعد 3 أشهر، لكن مؤخرًا تم سجنه مرة أخرى ومنعه من لعب كرة القدم لتورطه في مزيد من جرائم المشاغبين.
دييجو مارادونا
تخصص أسطورة الكرة العالمية مارادونا في العديد من التورطات مع المافيا الإيطالية وعصابات المخدرات، لعل من أهمها عندما أقدم على إطلاق النار من بندقية ضغط هواء على مجموعة من الصحفيين أمام منزله مما تسبب في إصابة 4 أشخاص.
جلين جونسون
تم ضبطه بسرقة بعض تجهيزات الحمامات، حيث رآه حارس أمن وهو يقوم بتبديل سعر مرحاض مع آخر أرخص بالسعر، ثم أخفى بعض الصنابير ليتمكن من أخذها عند خروجه من المتجر، فاعتقلته الشرطة مع تغريمة 80 جنيهًا إسترلينيًا على الفور.
رومان بيدنار
نشرت الصحف عام 2008 صورًا للمهاجم التشيكي وهو يسلم أكثر من 420 جنيهًا إسترلينيا لرجل في سيارة بجوار منزله، وذلك نظير كوكايين وقد تم إيقافه عن اللعب ثم سمح له بالعودة مع بداية موسم 2009 من قبل اتحاد كرة القدم بعد انتهاء فترة إيقافه.
ماتي باتيسون
في أحد الأيام اعتقد اللاعب الجنوب الأفريقي باتيسون أنه قد تأخر على موعد التدريب، فخرج مسرعًا من المنزل ناسيا أنه ارتدى سرواله، وعندما أوقفته الشرطة لقيادته مسرعًا، اكتشفت أنه يقود السيارة دون سروال!
