حالة من السخرية انتابت رواد مواقع التواصل الإجتماعي، عقب تبرير وزارة الخارجية المصرية رفض رئيس البرلمان الألماني مقابلة عبدالفتاح السيسي، بعدما علّلت ذلك بأن السيسي لم يطلب لقاءه.
وقال الناشط محمد حسن إنه “بعد رفض رئيس البرلمان الألماني، مقابلة السيسي احتجاجًا على أوضاع حقوق الإنسان في مصر.. أنباء عن اعتقاله في نفس الزنزانة مع قائد الأسطول الأميركي”
وسخر الناشط علي حسن قائلًا :”يا جماعة ألمانيا هي إلي خسرانة إحنا نمنع عنهم تصدير الكحك والسكوت بتاعنا علشان بعد كدة يعرفوا هما بيتكلموا مع مين يا شماتة أبلة ميركل فيك يا بيصي”
وأضاف محمود إبراهيم، “الإعلام بعد قليل : رئيس البرلمان الألماني إخوان، والمستشارة الألمانية انجيلا ميركل خلايا إخوانية نايمة، والمانيا هى المقر الرئيسى للتنظيم الدولى للإخوان”.
وتابع علي حسين :”دي مؤامرة كونية ضد مصر و السيد الرئيس أنا بقول نخطفه مع قائد الأسطول السادس الأمريكى”.
وأكد إبراهيم سليمان، أن أقل رد هو “قطع العلاقات مع ألمانيا … أو إعلان الحرب عليها … خليهم يعرفوا حجمهم . اوومااال ايه يا اووستاااذ ابراهيم … دا احنا خير أجناد الأرض”.
وقالت نهي حسين :”رئيس البرلمان الالماني هو اللي خسران طبعا …. دا ضاع عليه اكلة الكحك و البسكوت اللي بسلمته السيسي كان و اخدهم معاه في الزيارة”.
وأضافت :”و نبي يا حجة ميركل دا صدقي صبحي من الفجرية و هوا بيعجن و قائد الجيش التاني ايديه اتلسعت من وقفة قدام الفرن ….. بس جامدة تبلور دي بصراحة انا مش عارف فد حد في وزارة الخارجية المصرية عارف معناها ولا هما نقلوها كده”.
وقال علي محمود، إنه لا بد من منع السفن الالمانيه من العبور فى قناه السويس الجديده، ومنع اى مواطن المانى من السكن فى العاصمه الجديده، ومنع اى المانى من العلاج من الايدز، ده اقل رد فعل من مصر.
وأضاف أحمد هاني :”ماتزعلش ياريس الصاحب الناقص بناقص.. اصلا رئيس البرلمان دا اخوه من الام اخوانى وهو ابن سبعة ومش طايق نفسه.. وبعدين المانيا ايه اللى تتكلم دول حتى ماعندهمش جيش زى بتاعنا خير اجناد الارض”.
كما سخر عمرو خالد قائلًا :”اتمنى من السيد الرئيس تكليف الجيش المصري العظيم بغزو اوروبا و اجتياحها للرد كرد عملي على قلة ادب رئيس برلمان المانيا، ومن قبله سفير بريطانيا، الرد الدبلوماسي مش كفاية”.
وأضاف “و ممكن كنا ننسق مع الحليف الروسي بحيث يجتاح الجيش الروسي من الشرق و الجيش المصري العظيم من الجنوب و يتقابل الجيشان في برلين و يقسموها مرة تانية” تحيا مصر.