يثير إصرار الحكومة على إغلاق محطة مترو السادات منذ أغسطس 2013 حتى تاريخه، استياء المواطنين، وتساؤلاتهم حول السبب المنطقي أو غير المنطقي كما عبر أحدهم على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ يمثل غلق المحطة ضغطًا شديدًا على المواطنين الذين يضطرون إلى النزول إلى محطة الشهداء (رمسيس) للتغيير بين المسارات.
ورغم الوعود الأخيرة لمسؤولين في حكومة محلب؛ فإن المواطنين لم يعودوا يثقون في هذه التصريحات، إذ سبق وأن سمعوا نحو عشرين وعدًا بإعادة فتح المحطة دون أن يتحقق ذلك فعلًا.
ويعرض هذا الفيديو تقليدًا للرئيس السابق السادات، في مشاهد من فيلم “أيام السادات” يحكيها الفنان الكوميدي سيد أبو حفيظة، منتقدًا هذه الوعود، ومبينًا أهمية هذه المحطة كمحطة محورية في تنقلات الناس اليومية.