قال القمص أنجليوس النقادي، ممثل الكنيسة المصرية في إثيوبيا، إن “جميع الكنائس تصلي كل يوم كي يجعل الله الخير على يد عبدالفتاح السيسي (قائد الانقلاب العسكري)، وأن تخضع له كل الأمم”.
وحسب المصري اليوم، أشار “النقادي” إلى أنه يجري الترتيب لزيارة البابا تواضروس، إلى إثيوبيا العام الجاري “لتلطيف الأجواء بين البلدين”.
ومنذ تفاقم أزمة سد النهضة الإثيوبي، وتدهور العلاقات بين مصر وإثيوبيا، دعا البعض إلى تسيير ما يعرف “بالدبلوماسيات الشعبية”، إلا أن انفصال الكنيسة الإثيوبية عن المصرية، بعد ارتباط لقرون، أدة لتفاقم الأزمة.