تبرَّأ سامح عاشور، نقيب المحامين، من التهمة الموجهة إليه بـ"التحرش" بزوجة أحد أعضاء حملته الانتخابية، في دائرة المقطم، قائلاً: "هذا لم يحدث، ومقدم البلاغ عضو في حملتي الانتخابية، واشتراه أحد الخصوم في الدائرة، لتشويه سمعتي".
وردًا على التسجيلات الصوتية التي قدمها مقدم البلاغ، مدعيًا أنها تثبت تحرش سامح عاشور بزوجته، قال نقيب المحامين لـ "التحرير": "المحكمة هي الفيصل، وهذه محاولة تشهير حقيرة، واستغربت كثيرًا من هذا التصرف، فلم أتخيل أن يتاجر شخص بزوجته من أجل الحصول على المال".
وأضاف عاشور: "تقدمت ببلاغ ضد محمد إسماعيل، بسبب مساومتي للحصول على أموال مقابل التنازل عن البلاغ، ولكنني رفضت، ولن يهدأ لي بال حتى أحبسه بتهمة التشهير".