قالت مصادر مطّلعة بوزارة التنمية المحلية إن هناك عدة اتجاهات تتم دراستها بين مستشاري قائد الانقلاب العسكري ووزير التنمية المحلية بحكومة الانقلاب داخل مؤسسة الرئاسة، من بينها الإبقاء على المحافظين الحاليين وتأجيل الحركة إلى ما بعد إجراء الانتخابات البرلمانية المقبلة؛ لعدم وجود عناصر قوية بين المرشحين تجمع بين الخبرة والشباب.
وأضافت المصادر لـ"موقع المصري اليوم" أن المحافظين الذين سيتم اختيارهم في الحركة سيتم إقالتهم بعد إجراء انتخابات مجلس النواب عندما تقدم حكومة «محلب» الحالية استقالتها.