تداول نشطاء موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك" صورة لبعض شهداء مجزرة الفض برابعة والنهضة في الذكري الأولي للمذبحة التي راح ضحيتها حس تقارير حقوقية أكثر من 4000 آلاف مصري.
وكانت "هيومن رايتش ووتش" المنظمة الحقوقية الأولي بالعالم قد وصفت المجزرة بأنها أكبر عمليات القتل الجماعي في التاريخ الحديث.
وتساءل الدكتور سيف الدين عبد الفتاح المحلل السياسي والأستاذ بالاقتصاد والعلوم السياسية تعليقا علي الصورة شهداء أحياء. .فأين شهود الأحياء ؟!ومطالبا بقصاص عاجلا ناجزا.
وعلق نشطاء الفيسبوك قائلين دم المسلم أعظم عند الله من الكعبة واعظم ذنب يرتكبه الانسان بعد الكفر ويخرج صاحبة من فسحة الدين وقاتل المؤمن جزاءه جهنم خالداَ فيها وغضب الله ولعناته .
وانتقدوا تبرير بعض مؤيدي الانقلاب قتل المعتصمين السلميين قائلين"ورغم كده تلاقي لسه ناس كتير عايشين معانا يبرروا القتل بحجة قطع الطريق أو تكسير الرصيف .. رحمات الله على الشهداء".