يحتفل العالم في الثاني من أبريل من كل عام بـ”اليوم العالمي لمرض التوحد”. والتوحد مجموعة من الاضطرابات المعقّدة في نمو الدماغ، تتسبب في مواجهة الفرد صعوبات في تفاعله مع المجتمع.
إليكم مجموعة من الحقائق عن مرض التوحد:
1- انتشار اضطرابات التوحد بمتوسط قدره 62 طفلًا لكل عشرة آلاف طفل في العالم؛ أي بواقع طفل واحد من بين كل 160 طفلًا.
2- تشير الدراسات العلمية إلى أن عوامل عديدة وراثية وبيئية تساهم في ظهور اضطرابات طيف التوحد، عبر التأثير في نمو الدماغ في وقت مبكر.
3- يعاني الذكور من مرض التوحد أربع مرات أكثر من الإناث.
4- يبرع بعض الأشخاص المصابين باضطراب التوحد في الموسيقى والرياضيات والفنون.
5- من علامات الإصابة بطيف من أطياف مرض التوحد أنه لا يستجيب، ولو بالالتفات أو الإيماء، عندما تناديه باسمه، يتجنّب المواجهة البصرية، لا يبتسم أو تبدو عليه علامات المرح أو محاولة اللعب مع أقرانه أو العائلة، يعتمد أفعالًا روتينية أو طقوسًا معينة، وينزعج عندما يطرأ عليها أدنى تغيير.
6- التشخيص والعلاج المبكران أثبتا فاعلية كبيرة في التعامل مع عديد من حالات التوحد.
